Personal Objection

What is the main daleel used to prove 8 rakaats of taraweeh? I've heard some muslim brothers arguing through the hadith of Aa'isha (Radhiyallu Anha) which is:

Narrated abu salama bin abdur rahman (RA):

I asked Aisha (RA) about the prayer of Nabi (Sallallahu Alayhi Wasallam) during the month of Ramadan. She said, “ALLAH’s Messenger (Sallallahu Alayhi Wasallam) never exceeded 11 Rakats in Ramadan nor in the other months; he used to offer 4 rakats – do not ask me about their beauty and lentgh, then 4 Rakats, do not ask me about their beauty and length, and then 3 Rakat.” Aisha further said , “I said, ‘O Allah’s messenger! Do you sleep before offering Witr salat?’ he replied, ‘O Aisha! My eyes sleep but my heart remains awake!’

(Bukhari, book of Tahajjud prayer, chapter: the Salat (prayer) of the prophet (Sallallahu Alayhi Wasallam) at night in Ramadan and in other months. 2:248)

http://www.muftisays.com/qa/question/2414/tarawih-8-rakats.html

I was thinking, many of those same brothers will then proceed to pray 8 rakaats taraweeh. Thereafter, being the pious brothers they are, they will proceed to pray 8 rakaats tahajjud in congregation and then the witr. That totals 19 rakaats. Are they not clearly contradicting this hadith anyways?

حجة من زعم أن التراويح 8 ركعة
أخرج البخاري عن أبي سلمة ابن عبد الرحمن أنه سأل عائشة رضي الله عنها كيف كان صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان فقالت: ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على احدى عشرة ركعة يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثاً. (صحيح البخاري 1/154)
دلّ هذا الحديث على أنه كان يصلي 8 ركعة صلاته التراويح و3 وتراً.
والجواب عن هذا:
(1) ليس المراد بالحديث المذكور بيان عدد ركعات التراويح ولا يُعلم بيان عدده منه, لأن فيه أنه عليه الصلاة السلام كان يصلي أربعاً أربعاً والتراويح لا تصلى أربعاً أربعاً بل مثنى مثنى.
(2) الحديث المذكور فيه بيان قيام الليل وهو التهجد لا التراويح لأن لفظ الحديث " ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره" يدل على أن السؤال المعروض انما كان عن صلاة تصلى دائماً وهي التهجد لا التراويح, وانما خص رمضان بالذكر لما ثبت أنه عليه الصلاة والسلام كان يتهجد في رمضان ما لا يتهجد في غيره فظن السائل أنه كان يزيد في رمضان في التهجد أيضاً كغيره من الصلوات فقالت: لا ما كان يزيد على 8 في التهجد لا في رمضان ولا في غيره.
ويدل على ما قلنا أيضاً صنيع أكثر المحدثين أنهم لم يذكروا الحديث المذكور في أبواب التراويح مثل الامام محمد بن نصر المروزي له كتاب مسمى بِ "قيام الليل" فبوّب في كتابه هذا "باب عدد الركعات التي يقوم بها الامام الناس في رمضان" وذكر فيه عدَة أحاديث لكن لم يذكر حديث عائشة رضي الله تعالى عنه المذكور لا صريحاً ولا اشارةً بل ذكر الحديث المذكور في أبواب قيام الليل.
وأراد من زعم أن التراويح 8 ركعة الاستدلال ببعض الآثار مثل ما جاء في المؤطا بسند مالك عن السائب بن يزيد رضي الله تعالى عنه أنه قال أمر عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه أبي بن كعب والتميم الداري رضي الله تعالى عنهما أن يقوم للناس باحدى عشرة ركعة. (مؤطا الامام مالك:95)
وقد أجاب العلماء والمحدثون عن هذا الاستدلال بوجوه كثيرة بكل بسط وتفصيل لا يسعه المقام.
فليراجع: اعلاء السنن:7/74, وفتح الباري:4/219, وأحسن الفتاوى:3/534

وأما كون صلاة التراويح عشرون ركعة فقد ثبت بحجج كثيرة لا يصح الانكار عنها, مثل:
(1) عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلى في رمضان عشرين ركعة والوتر. أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه- والبغوي في معجمه- والطبراني في الكبير- والبيهقي في سننه- (التعليق الحسن:2/56)- (وفي اسناده ابراهيم بن عثمان وفيه كلام)
(2) قال عليه الصلاة والسلام: عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين تمسكوا بها وعضّوا عليها بالنواجذ. (رواه أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه)
وما ثبت من عمل الخلفاء الراشدين المهديين مثل التراويح 20 ركعة نتّبعه بقول النبي صلى الله عليه وسلم وأمره بقوله "عليكم بسنتي" الخ
(3) عن السائب بن يزيد رضي الله عنه قال: كنا نقوم من زمن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما بعشرين ركعة والوتر. رواه البيهقي في المعرفة وصحّحه السبكي في شرح المنهاج. (التعليق الحسن:2/254)
(4) عن عبد العزيز بن رفيع قال: كان أبي بن كعب رضي الله عنه يصلى بالناس في رمضان بالمدينة عشرين ركعة يوتر بالثلاث. أخرجه أبو بكر بن أبي شيبة في مصنفة واسناده قوي مرسل. (آثار السنن:2/55)
(5) عن أبي الحسناء أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أمر رجلاً يصلي بالناس خمس ترويحات عشرين ركعة. رواه البيهقي في سننه وضعفه. (كنز العمال:4/284)
(6) عن يزيد بن رومان أنه قال: كان الناس يقومون في زمان عمر بن الخطاب رضي الله عنه في رمضان بثلاث وعشرين ركعة. رواه مالك واسناده قوي مرسل. (بيهقي:2/296)
(7) عن نافع عن عبدالله بن عمر رضي الله عنه قال: كان ابن أبي مليكة يصلي بنا في رمضان عشرين ركعة. (مصنف ابن أبي شيبة واسناده حسن:5/223)
( قال عطاء: أدركت الناس وهم يصلون في زمان عمر بن الخطاب رضي الله عنه في رمضان عشرين ركعة يطيلون فيها القراءة ويوترون بثلاث. (مصنف ابن أبي شيبة واسناده حسن:5/224)
(9) قال محمد بن كعب القرظي كان الناس يصلون في زمان عمر بن الخطاب رضي الله عنه في رمضان عشرين ركعة يطيلون فيها القراءة ويوترون بثلاث. (قيام الليل للمروزي ص91)
(10) قال الأعمش: كان عبدالله بن مسعود رضي الله عنه يصلي عشرين ركعة ويوتر بثلاث. (قيام الليل: ص90)
فهذا المأثور عن الصحابة رضي الله تعالى عنهم ومن بعدهم أحق أن يتّبع وهذا بالقبول أليق والقلب اليه أميل وعن الخطاء أبعد. والله أعلم.

10/10/10
Faqat al-Aan
al-'abd
Note: All shuyookh have full permission to translate the above if necessary.

DO THE GHAYR MUQALLIDEEN FOLLOW THE HADITH OF AISHA(R.A) COMPLETELY?

YOU BE THE JUDGE

The ghayr-muqallideen themselves do not practice on this Hadith, for in it is mentioned `Ghayr-Ramadhan`(out of Ramadhaan)whereas they do not perform Taraweeh out of Ramadhaan. (according to their interpretation).

This Hadith mentions performing salaat in sets of four rakaats whereas they perform it in pairs of two rakaats.

This Hadith mentions performing salaat at home whereas they perform it in the Masjid.

The ghayr-muqallideen themselves do not practice this hadith ,for this Hadith mentions performing three Witr,while the ghayr-muqallideen hold the view of one rakaat Witr.

This Hadith directs to perform this salaat individually,while they perform it in Jamaat(Congregation)